The Single Best Strategy To Use For حساسية الطعام
The Single Best Strategy To Use For حساسية الطعام
Blog Article
يوصي الأطباء في بعض الحالات بحقن الحساسية (العلاج المناعي) للمساعدة في ازالة حساسية الشخص لمسببات الحساسية، ولكن هذه الحقن مفيدة فقط في حالة المواد المسببة للحساسية مثل الغبار والعفن وحبوب اللقاح ولسعات الحيوانات والحشرات ولا تُستخدم في حالة الحساسية الغذائية.
ويكون هذا النوع من الحساسية أكثر شيوعًا بين البالغين واليافعين من الأطفال الصغار.
يمكن أن تكون حساسية الطعام مصدرًا لقلق مستمر يؤثر على حياتك في المنزل والمدرسة والعمل. وقد تصبح الأنشطة اليومية التي لا تجد معظم العائلات مشقة في القيام بها، مثل تسوق الخضروات وإعداد الوجبات، مصدر قلق وتوتر للعائلات ومقدمي الرعاية الذين يتعايشون مع أنواع حساسية الطعام.
تعريف المريض بالبدائل الغذائية الممكنة، وذلك ضروري جدًا للتأكد من الحفاظ على توازن الحمية الغذائية للمريض تجنبًا لحدوث سوء التغذية.
الفول السوداني: تعد حساسية الفول السوداني من أكثر أنواع حساسية الطعام شيوعًا، وغالبًا ما يكون الأشخاص المصابين بها معرضين للإصابة بحساسية المكسرات.
تورم الشفتين، والوجه، واللسان، والحلق، أو أجزاء أخرى من الجسم.
ورغم أنه لا يوجد علاج حتى الآن لهذه الحساسية، فإنها تختفي لدى بعض الأطفال عند تقدمهم في السن.
المكسرات: قد تتسبب المكسرات بأنواعها المختلفة كالكاجو، واللوز، والجوز، والبندق، ومشتقاتها كالزيوت والزبدة بالحساسية للأشخاص على اختلاف أعمارهم.
تعتبر فحوصات الدم أقل دقة من فحص الجلد، بحيث تعمل على قياس كمية الأجسام المضادة المتواجدة في الدم للأغذية المحددة المراد اختبارها، وتظهر نتائج هذه الفحوصات بعد أسبوع تقريبًا من إجراء الفحص.
يضع أخصائي الرعاية الصحية الأطعمة المخففة على ذراع الشخص ويثقب الجلد برفق، حيث يشير أي رد فعل، مثل: الحكة، أو التورم، أو الاحمرار إلى أن الشخص قد يكون مصابًا بالحساسية، وقد يحتاج الناس إلى تكرار هذا الاختبار عدة مرات.
قد تبدو حساسية الطعام عند بعض الأشخاص غير مريحة لكنها ليست شديدة أو مهددة للحياة، أمّا بالنسبة للأشخاص الآخرين فيبدو رد الفعل الغذائي التحسسي شديدًا للغاية ومهددًا للحياة، وتتطور عوارض نور حساسية الطعام في غضون بضع دقائق إلى ساعتين بعد تناول الطعام المسبِّب للحساسية، وتتضمن علامات حساسية الطعام الأكثر شيوعًا ما يأتي:[٣]
تعد الحساسية الغذائية أكثر شيوعًا عند الأطفال وخاصةً الأطفال الصغار والرضع، فمع تقدمك في العمر ينضج جهازك الهضمي ويقل احتمال امتصاص جسمك للطعام أو مكونات الطعام التي تسبب الحساسية.
التأق. في حالة إصابة المريض بحالات الحساسية الحادة، يكون على درجة مرتفعة من الخطورة من الإصابة بهذا التفاعل الخطير الذي تثيره الحساسية.
كما قد تكون الحساسية أكثر شيوعاً لدى الرضع والاطفال مقارنة بالكبار.